الدليل ان الشيعة يعبدون الحسين من دون الله
من يطالع دين الشيعة سيكتشف ان الدين قد تحول من عبادة الله الي عبادة الائمة و الشرك به
و اختصر الدين في اللطم على الحسين و لعن معاوية ويزيد و الصحابة و تكفير اهل السنة و جميع المسلمين
فهذا هو قطب الرحى في دين الشيعة الاثناعشرية
و لهذا راينا ظهور الانحرافات الضالة و الباطلة في دين الشيعة
و افرزت اعتقادات باطلة على مستوى الدين
مثل اعتقاد علماء الشيعة ان القرآن محرف
و السنة ضاعت بسبب التقية ولا يوجد لديهم كتاب صحيح للسنة
والعترة التي يقولون انهم يتمسكون بها غائبة
فمن اين ياخذون دينهم
و انتشار سلوكيات اخلاقية منحرفة و شاذة في البيئة الشيعية
مثل اباحة اللواط و اغتصاب النساء كما هي فتوى المرجع الشيعي مصباح يزدي ضد المعتقلين في سجون الولي الفقيه الذين استنكروا تزوير انتخابات الرئاسة الايرانية
و انعكس ذلك على سلوك شيوخ الشيعة مثل الشيخ السيد مناف الناجي وكيل السيستاتي الذي يغتصب الفتيات في الحوزة التي يشرف عليها ويلحس فروجهم ويصورهم و امتد الانحراف الي
طلاب الحوزة الذين يلاط فيهم في الحوزة ثم يصبحون بعد ذلك مراجع كما قال الشيخ عباس الخوئي
ما هذا الدين
ماهذا الدين الذي كفر المسلمين
ماهذا الدين الذي يعبد البشر من دون الله و يدعوا الاموات من دون الله
ويبيح المحرمات و اعطى للولي الفقيه صلاحية الغاء العبادات كالصلاة و الصيام واباحة المحرمات فاصبح الولي الفقيه بمثابة الاله الصنم .
========
دليل الشرك و العبادة
الغلو في الائمة و وضعهم بمصاف الاله
و تحولت قبورهم الي اضرحة وصار الشيعة
يعبدون الاموات و يتوسلون بهم من دون الله
و السؤال هنا
كما نعلم ان طلب النجدة من الأحياء
وطلب الاستغاثة من الأموات
فعندما نقول يا حسين يا علي
هل هو استغاثة أم نداء؟؟
دليل تاليه
اعتقاد الشيعة بأن الرب هو الإمام في راجع تفسير الاية ( لا يشرك بعبادة ربه احدا) تفسير العياشي
=========
ـ عن سماعة بن مهران قال: سألت ابا عبدالله (عليه السلام) عن قول الله: (فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه احدا)
قال: العمل الصالح المعرفة بالائمة، (ولا يشرك بعبادة ربه احدا) التسليم لعلى لا يشرك معه في الخلافة من ليس ذلك له ولا هو من أهله (6).تفسير العياشي سورة الكهف
المهدي صار ربا
يقول الوحيد الخراساني بصراحة مثيرة :
-" إن إمام العصر صار عبدا ، وعندما صار عبدا صار ربا ، فـ " العبودية جوهرة كنهها الربوبية" فمن ملك هذه الجوهرة تحققت ربوبيته – بالله تعالى لا بالاستقلال – بالنسبة إلى الأشياء الأخرى.
صفحة 52 من كتاب مقتطفات ولائية ، ترجمة عباس بن نخي ، المحاضرة الثالثة تحت عنوان (صبر الحجة) ألقاها في المسجد- الأعظم بقم بتاريخ 13 شعبان 1411 الموافق