..
و لكن تجارب الإنسان قبل العلم أثبتت أن الله وهب الإنسان قدرات غير محدودة وجعل له حرية الإكتشاف و الإستكشاف ..
وتؤكد الأبحاث العلمية أن الإنسان من المهد إلى اللحد غالباً لا يستخدم سوى 5% فقط من عقله ..
إن الذين سبقونا سوى من الناحية المادية أو الفكرية ليس لأن الله وهبهم ذكاء أكثر منا أو مواهب فطرية أو عبقرية منذ نشأتهم , بل لأنهم عاشوا في بيئة سمحت لهم بإستكشاف عقولهم وسبر أغوار أنفسهم .
إن هذا الموقع من أهدافه تسليط الضوء على الشخصيات العالمية الى وصلت لمراحل متقدمة من الإدراك لإمكانية العقل البشري القصوى و إستخدامها , وسنعرض في الموقع أهم الكتب و التقارير و التقنيات التى صاغها مثل هؤلاء لمساعدة غيرهم في إكتشاف أنفسهم وسبر أغوار الطاقة الهائلة الكامنة في أعماق كل واحد منا ..
سوف تتعرف من خلال موقع الذات على :
كيف تعزز ثقتك بنفسك وتتخلص من العادات السيئة والضارة
قانون الجذب وكيف تستخدمه لجلب المال والحب والسعادة لحياتك بكل سهولة
ما هو الحب وما هي العقبات التى تعترض الحب ولماذا يهرب الناس من الحب؟؟
كيف تكتشف قواك الداخلية وقدراتك ومهاراتك الفطرية
ستتعرف على العادات السيئة والتى تحرمك من السعادة الحقيقية
ستتعرف على أهم التقنيات والتأمل لإكتساب الهدوء والسكينة وراحة البال
ستتعلم التوازن بين العقل والجسد والروح
العيب القاتل رقم 3: الإفراط في تناول الطعام قبل بلوغ الوزن المثالي.
"كدت اصل الوزن المثالي، لولا أنني ضعفت أمام بوفيه الحلويات والأطعمة الشهية."
الحقيقة المرة: تشعر بعض النساء بالضعف عندما يكون وزنهن فوق الطبيعي، والمشكلة أنهن يشعرن بالضعف أكثر عندما يصبح وزنهن قريبا من الوزن المثالي أيضا، أمر محير بالفعل. والواقع أن السيدة قد لا تتحمل فكرة استعادة أن تصبح جذابة من جديد، الأمر الذي يجعله تشعر بالضعف والخوف من المرحلة القادمة أو قد يشعر أصدقائَك بالغيرة من نجاحها، وهذا يجعلها تشعر بالذنب والانزعاج.
كما أن العودة إلى الوزن الصحي يعني بالضرورة أن المحافظة عليه، وهذه مهمة قاسية وصعبة. بالإضافة إلى ذلك عندما تخفق في الحفاظ على الوزن لن تتمكن من الحفاظ على عملها أو اهتمام الأشخاص بها، وبالتالي فأن العذر الأسهل بالنسبة لها قبل خوض كل هذه التجارب جملة، "أنا لا زالت بدينة". ولكن الحياة أسهل وابسط من ذلك والضغوط التي نجلبها على نفسنا غير ضرورية في أحيان كثيرة.
العيب القاتل رقم 4: أنت دائما تلقي باللوم على الآخرين
"لم يكن خطئي، لقد علقت في الأزمة أو مرض طفلي فجأة أو تعطلت سيارتي!"
الحقيقة المرة: التأخير قد يكون الطريق السلبي الأخير للرد على أولئك الذين يجبروننا على الالتزام بجدول مواعيدهم. تقول ريبيكا كيرتيس، دكتوراه، أستاذة علم النفس في جامعة أديلفي، "إن إلقاء اللوم على جدول المواعيد المكتظ أسهل من الاعتراف بأنك تكره القيود والالتزامات التي يفرضها عليك الوقت." إحساسك بالتعب والتأخير قد يكون أسهل إذا وجدت أحدا تلومه.
العيب القاتل رقم 5: تبحث عن إثارة مشكلة مع الشريك.
"لا استطيع مساعدته، لقد كان إنسانا رائعا عندما التقينا، إما الآن فأنه يقودني إلى الجنون."
الحقيقة المرة: قد يحاول الشريك أن يلعب على أخر عصب لديك، وقد يكون على حق أحيانا، فأنت تعامله بنفس الطريقة بلا شك. يقول جيمس توبن، دكتوراه، مدرب علم النفس في كلية هارفارد الطبية. "إن خلق المشاكل بلا سبب قد يكون وسيلة الشريك في اختبار متانة علاقتكما، وهذا الأمر ليس جديدا، بل هو انعكاس لتجربة من الطفولة." توضح توبن، "بينما كنت تكبر، قد يكون أحد الوالدين بلا وعي قد أسس هذا النمط مع الشريك أمامك، وأنت ببساطة التقطت الأسلوب منه، وهكذا يكبر الشخص وهو خائف، ومترقب ومستعد لمثل هذه النزاعات الشخصية." ولكن عندما نختبر هذه المشاعر مع الشريك فأننا نضع أنفسنا أمام الشريك بصراحة، وننتظر رد الفعل الغاضب.